منتديات دعني اعبّر
بقلوب ملؤها المحبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات دعني اعبّر
بقلوب ملؤها المحبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات دعني اعبّر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات دعني اعبّر


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالقرآن الكريم

 

 صد عدوان الجاني عادل بن سالم الكلباني الذي أباح المعازف والأغاني !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن مسعود الشريف
مشرف خاص



عدد المساهمات : 50
نقاط : 120
تاريخ التسجيل : 10/04/2010

صد عدوان الجاني عادل بن سالم الكلباني الذي أباح المعازف والأغاني ! Empty
مُساهمةموضوع: صد عدوان الجاني عادل بن سالم الكلباني الذي أباح المعازف والأغاني !   صد عدوان الجاني عادل بن سالم الكلباني الذي أباح المعازف والأغاني ! Emptyالإثنين يونيو 21, 2010 12:07 pm

تحذير العقلاء من المعازف والغناء

الحمد للهِ ربِ العالمين ، ولا عُدوانَ إلا على الظالمين ، والصلاةُ والسلامُ على نبينا وسيدِنا وقُدوتِنا ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ الطيبين الطاهرين - أما بعد -

قال تعالى في كِتابِهِ الكريم : (( ومن الناسِ من يشتري لهو الحديثِ ليُضِلَ عن سبيلِ اللهِ بغيرِ عِلمِ ويتخذَها هُزواً أولئِكَ لهُم عذابٌ مُهين . وإذا تُتلى عليهِ آياتُنا ولى مُستكبِّراً كأنْ لم يسمعها كأنَّ في أُذُنيهِ وقراً فبشِّرهُ بعذابٍ أليم )) لقمان : 6-7

قالَ الحافِظُ ابنُ كثيرٍ- رحمه الله- في تفسيرِهِ عندَ هاتينِ الآيتينِ ما نَصُه :

( لما ذكرَ حالَ السُعداءِ وهمُ الذينَ يهتدونَ بكتابِ اللهِ وينتفعونَ بسماعِه ، كما قال تعالى : (( اللهُ نزَّلَ أحسنَ الحديثِ كِتاباً مُتشابِهاً مثانيَ تقشَعِرُ منهُ جُلودُ الذينَ يخشونَ ربَهُم ثُمَّ تلينُ جُلودُهُم وقُلوبُهُم إلى ذِكرِ الله )) الزمر : 23

عطَفَ بذِكرِ حالِ الأشقياءِ الذينَ أعرضوا عنِ الانتفاعِ بسماعِ كلامِ الله ، وأقبلوا على استماعِ المزاميرِ والغِناءِ والألحانِ وآلاتِ الطَرَب . . . ) .

يقولُ ابنُ مسعودٍ- رضي الله عنه - عندما سُئِلَ عن قولِهِ تعالى : (( ومن الناسِ من يشتري لهوَ الحديثِ ليُضِلَ عن سبيلِ الله )) ، قال : والذي لا إلهَ غيرُه ، هوَ الغِناء ، يُردِدُها ثلاثَ مرات .

وصحَ عنِ ابنِ عُمرَ- رضي الله عنهما- (( أنهُ
الغِناء )) .

وقالَ ابنُ عباسٍ- رضي الله عنهما-: لهو الحديث : (( الباطلُ والغناء )) .

وقال تعالى : (( والذينَ لا يشهدونَ الزورَ وإذا مَرّوا باللغوِ مَرّوا كِراما )) الفرقان : 72

قالَ مُحمدُ ابنُ الحنفية : (( الزورُ ها هُنا : الغِناء )).

((وقالهُ ليثٌ عن مُجاهِد)).

وقالَ رجُلٌ لابنِ عباسٍ- رضي الله عنهما- : ( ما تقولُ في الغِناء ؛ أحلالٌ هوَ أم حرام ؟ فقالَ : لا أقولُ حراماً إلا ما في كِتابِ الله ، فقالَ : أ فحلالٌ هوَ ؟ فقال : ولا أقولُ ذلِك ، ثُمَّ قالَ لهُ : أرأيتَ الحقَّ والباطِلَ ، إذا جاءاَ يوم القيامةِ ؛ فأينَ يكونُ الغِناء ؟ فقالَ الرجُلُ : يكونُ معَ الباطِل ، فقالَ لهُ ابنُ عباسٍ : اذهب فقد أفتيتَ نفسَك ) .

فهذا جوابُ ابن عباسٍ عن غِناءِ الأعراب ، الذي ليسَ فيهِ مدحٌ للخمرِ والفجورِ والزنى واللواط ، فكيف لو أنهُ سمِعَ الغِناءَ في هذهِ الأيام ؟ كيفَ لو أنهُ سمِعَ وصفَ الخُدودِ والقُدودِ والتغَزُل في محاسنِ النساء ؟ كيفَ لو أنهُ شاهَدَ هذهِ القنواتِ الغنائيةِ الشيطانية ؟ ، نساءٌ مُتبرِجات ، مائلاتٌ مميلات ، ورجالٌ ليسَ لهُم نصيبٌ في الرُجولةِ [ إنْ هُم إلا قَطيعٌ من المُفسِدينَ والمُفسِدات ] استزلَّهُمُ الشيطانُ فأنساهُم ذِكرَ الله ، (( أولئِكَ حِزبُ الشيطانِ ألا إنَّ حزبَ الشيطانِ هُمُ الخاسِرون )) .

عباد الله : لا يخفى على من عندَهُ عقلٌ ، أو لديهِ قلبٌ ينبِضُ بالإيمان ، أنَّ هذا الغِناء من كيدِ الشيطان ، يوحي بهِ إلى أوليائهِ ليصُدُّوا الناسَ عن ذِكرِ الله ، ويصرفونهُم إلى ذِكره الفتَّان ، فيصيرونَ بذلكَ عُبَّاداً للهوى والألحان .

فالغناءُ يا عِباد الله : لهُ مفاسد عظيمة ، وأضرارٌ جسيمة ، علِمَها من علِمها ، وجهِلَها من جهِلَها ، فمن أضرارِه أنهُ سببُ للتعاسةِ والشقاء ، قالَ تعالى في كتابهِ الكريم : (( ومن أعرضَ عن ذِكري فإنَّ لهُ معيشةً ضنكا ونحشُرُهُ يومَ القيامةِ أعمى قالَ ربي لِمَ حشرتني أعمى وقد كُنتُ بصيرًا . قالَ كذلِكَ أتتكَ آياتُنا فنسيتَها وكذلِكَ اليومَ تُنسى . وكذلِكَ نجزي من أسرَفَ ولم يؤمن بآياتِ ربِه ولعذابُ الآخِرَةِ أشدُّ وأبقى )) .

ولا شكَّ أن استماع الأغاني والألحان ، يُعتبَرُ اشتغالاً بذِكرِ الشيطانِ ، وإعراضاً عن ذكرِ الرحمن ، ومن اشتغلَ بذكرِ الشيطانِ هل سيجِدُ السعادة ؟
أم هل سيجدُ الراحة ؟ ، كلا وألفُ كلا ، لأنَّ الله قد توعدَ فقال : (( ومن أعرَضَ عن ذكري فإنَّ لهُ معيشةً ضنكًا )) .

أي : معيشةً ضيقةً لا راحةَ فيها ، بل كُلُها همومٌ وغُمومٌ وأحزانٌ وآلام .

فكيفَ يشُمُّ رائحةَ السعادةِ من أعرضَ عن ذكرِ الرحمن ، وزادَ على ذلكَ ظُلماً وطُغياناً باتخاذِهِ قُرآن الشيطان ، بديلاً عن قُرآنِ الرحمن ؟ ، فنعوذُ باللهِ من الهوى الخُذلان .

ومن مفاسِدِ الغناء : أنهُ سببٌ للضلالِ والغِواية ، وأنهُ يُبعِدُ عن صراطِ اللهِ المُستقيم ، قال تعالى في مُحكَمِ التنزيل : (( والشُعراءُ يتَّبِعُهُم الغاوون )) .
وهذا فيمن استكثَرَ في مُتابعةِ الشُعراءِ ، وهم الذين يقولونَ الشعرَ بدونِ أنغامٍ و ألحان ! ، فكيفَ إذا كانَ هذا الشعرُ مُنغماً ومُلحناً ، ومُلطخاً بالفُجورِ والطُغيان ؟
فإنَّ الغِوايةَ تزدادُ ، والفسادُ لا يأتي إلا بالفساد .

ومن مفاسدِ الغناء : أنهُ يُغضِبُ الرب ، ويُنبِتُ النفاقَ في القلب ، يقولُ ابنُ مسعودٍ- رضي الله عنه- :

(( الغناءُ يُنبِتُ النِفاقَ في القلب ؛ كما يُنبِتُ الماءُ الزرع )) .

فالغناءُ يا عباد الله : يُفسدُ القلبَ ، وإذا فسَدَ القلبُ ؛ هاجَ فيهِ النفاق ، نعوذُ باللهِ من النفاقِ ومن أهلِه .

ومن مفاسِدِ الغناء : أنهُ رُقيةُ الزنى ، وداعيةٌ إلى الفُجورِ والخَنا ، قالَ الفُضيلُ بن عياضٍ- رحمه الله-:

(( الغناءُ رُقيةُ الزِّنى )) .

وقالَ يزيدُ بن الوليد : (( يا بني أُميةَ ! إياكُم والغِناء ، فإنهُ يُنقِصُ الحياء ، ويزيدُ في الشهوةِ ، ويهدِمُ المُروءة ، وإنهُ لينوبُ عنِ الخمْر ، ويفعلُ ما يفعلُهُ السُكْر ، فإنْ كُنتُم لابُدَّ فاعلين ؛ فجنِّبوهُ النساء ؛ فإنَّ الغناءَ داعيةُ الزنى )) .

اللهُ أكبَر ! فماذا نقولُ الآن في أغاني هذا الزمان ؟ .

ومن مفاسدِ الغناء : أنهُ مَفسدةٌ للقلبِ ، مَسخطَةٌ للرَّب ، قال الضحَّاكُ :

(( الغناءُ مَفسدَةٌ للقلبِ ، مَسخطَةٌ للرَّب )) .

وكتبَ عُمرُ بن عبد العزيز إلى مؤدِبِ ولدِه : (( ليكُن أولَ ما يعتقِدونَ من أدِبِكَ بُغضُ الملاهي،التي تبدؤا من الشيطان ِ، وعاقِبَتُها سخطُ الرحمن ، فإنهُ بلغَني من الثِقاتِ من أهلِ العِلم : أنَّ صوتَ المعازِفِ ، واستماعِ الأغاني ، واللهْجَ بِها :
يُنبِتُ النِفاقَ في القلب كما يَنبُتُ العُشبُ على الماء )) إغاثة اللهفان : 1/448

ومن مفاسِدِ الغناء : أنهُ سببٌ للفُسوقِ والعِصيان ، وسببٌ للذُلِ والهوان ، يقولُ الإمامُ مالكٌ- رحمه الله- عن الغناء : (( إنما يَفْعَلُهُ عندنا الفُسَّاق )) إغاثة اللهفان : 1/411

فهل ترضى يا عبد الله ، يا من أكرمَكَ الله ، أن تكونَ فاسِقاً ؟

فلماذا يا رعاكَ الله ، تستَمِعُ لِما يُنقِصُ قدرَكَ ، ويُفسِدُ أمرَك ؟

فالرجوع الرجوع يا أهلَ الإيمان ، وحذارِ من التمادي في استماعِ مزاميرِ الشيطان ، نعوذُ باللهِ من الشيطانِ ومن مزاميرِهِ .

ومن مفاسدِ الغِناء : أنهُ يُلهي القلبَ ، ويَصُدُهُ عن فَهْمِ القرآنِ وتَدَبُرِه ، والعملِ بما فيه ؛ فإنَّ القرآنَ والغناء لا يجتمِعانِ في القلبِ أبداً لِما بينهُما من التضادِّ ؛ فإنَّ القرآنَ ينهى عنِ اتباعِ الهوى ، ويأمُرُ بالعِفَةِ ومُجانبةِ شَهواتِ النُفوسِ ، وأسبابِ الغي ، وينهى عنِ اتباعِ خُطواتِ الشيطان ، والغناءُ يأمُرُ بِضِدِّ ذلِكَ كُلِّهِ ويُحسِّنُه )) إغاثة اللهفان : 1/446

يقولُ الإمامُ ابنُ القيّمِ - رحمه الله - :

حُبُ الكِتابِ وحُبُ ألحانِ الغنا في قلبِ عبدٍ ليسَ يجتمِعانِ

نعم يا عِباد الله : من أرادَ القرآن الكريم ، فعليهِ بتركِ كلامِ الشياطين ، لأنَّ القلبَ لا يجتمِعُ فيهِ كلامُ الشيطانِ ( وهو الغناء ) ، وكلامُ الرحمنِ ( وهو القرآن ) .

ومن مفاسِدِ الغناء : أنهُ يُسَلِّطُ الشياطينَ على القلبِ ، لأنَّ القلبَ إذا خلى من ذِكرِ اللهِ لمْ يَكُن مُحَصََّناً ، فتأتيهِ الشياطينُ من كُلِ حدَبٍ وصَوبْ ، فتسرَحُ فيهِ وتمرَحُ حتى تقضيَ عليه ، فَيُصبِحُ أسودَ مُربادًّا كالكُوزِ مُجَخِّياً ، لا يعرِفُ معروفاً ولا يُنكِرُ مُنكراً إلا ما أُشرِبَ من هواه (( ولا يظلِمُ ربُكَ أحداً )) .

أقولُ ما تسمعون ، وأستغفرُ اللهَ لي ولكُم من كُلِ ذنبٍ وخطيئةٍ فاستغفروهُ إنهُ هو الغفورُ الرحيم .

الخطبة الثانية : الحمدُ للهِ كثيراً ، وسُبحانَ اللهِ بُكرةً وأصيلاً ، وصلى الله وسلمَ على نبينا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ وسلمَ تسيلماً مزيداً - أما بعد -

يقولُ الله عز وجل : (( وتعاونوا على البِرِ والتقوى ولا تعاونوا على الإثمِ والعُدوان )) .

فنشرُ هذهِ الأغاني بأي نوعٍ من الأنواعِ ، سواء بيعُها أو شراؤها ، أو إهداؤها ، أو إرسالها عن طريقِ الجوال ، كُلُ هذا من التعاونِ على الإثمِ والعُدوان ، ونشرٌ للظُلمِ والطُغيان ، فلا تكُن يا أخا الإيمان مُعيناً على نشرِ الفواحِشِ والآثام ، ولا تكُن مِعولاً هدَّاماً للإسلامِ والمُسلمين ، ولا تكُن مُعيناً للشيطانِ على عِبادِ الرحمن، واعلم يا عبد اللهِ بأنَّ من نشرَ هذهِ الأغاني ، أو أعانَ على نشرِها بأي وسيلةٍ من الوسائل ، فإنهُ عليهِ وِزرُها ، ووِزرُ من عمِلَ بِها إلى يومِ القيامة لا ينقُصُ من آثامِهِم شيئاً ، فعجباً ثُمَّ عجباً لمن يجمعُ الحسنات ، ثُمَّ يُضيّعُها بنشرِ هذهِ الأُغنيات.

عباد الله : خُلِقنا من أجلِ عبادةِ الرحمن ، ولم نُخلَقْ لتَتَبُعِ الأغاني والألحان ، قال تعالى : (( وما خلقتُ الجنَ والإنسَ إلا ليعبدون )) ولم يقُل (( ليُغنُّون )) ،
أو (( يُزَمِّرون )) ، فحاسِبوا أنفُسَكُم قبلَ أنْ تُحاسَبوا، ف(( قد أفلحَ من زكاها وقد خابَ من دساها )) .

عباد الله : المنايا تتخطفُنا واحِداً تِلو الآخَر ، فكم من حبيبٍ ودعناه ، وكم من صديقٍ فارقناه ، وكم من قريبٍ شيعناه ، وكم من صاحِبٍ في ظُلمةِ القبرِ أدخلناهُ وتركناه ، فهل أعددنا لهذا اليومِ عُدَّتَه ؟

فو اللهِ ثمَّ واللهِ إننا لميتون ، وعن أعمالِنا مسؤلون ، فإنا للهِ وإنا إليهِ راجِعون ، فاعتبِروا يا أولي الأبصار ، وأعِدّوا لهذا اليومِ عُدَّتَه ، واستعدوا للقاء ، فإنَّ الموعِدَ قريب ، وتزودوا فإنَّ خيرَ الزادِ التقوى.

تذكر يا عبد الله بأنكَ ستقِفُ أمامَ الملكِ الجبار ، فماذا أعددتَ لهذا الوقوف ؟

مثَّل وقوفََكَ يوم العرضِ عُريانا مُستوحشاً قلِقَ الأحشاءِ حيرانا
والنارُ تلهَبُ من غيظٍ ومن حَنَقٍ على العُصاةِ ورَبُ العرشِ غضبانا اقرأ كِتابَكَ يا عبدي على مَهَلٍ فهل ترى فيهِ حرفاً غيرَ ما كانَ
لمّا قرأتَ ولَم تُنكِر قِراءتَهُ إقرارَ من عرفَ الأشياءَ عِرفانا
نادى الجليلُ خُذوهُ يا ملائِكَتي وامضوا بعبدٍ عصى للنارِ عطشانا
المُجرمونَ غداً في النارِ يلتهبوا والمؤمنون في دارِ الخُلدِ سُكانا

فا للهم يا حي يا قيوم ، اشرح صُدورنا بالقرآن ، واكفنا شرَّ الأغاني والألحان ، اللهم إنا نعوذُ بِكَ من مُضِّلاتِ الفتنِ ما ظهرَ منها وما بطَن ، اللهمَّ سخِّرْ أعضاءنا وجوارِحَنا في ما تُحِبُهُ ويُرضيك ، اللهمَّ احمِنا واحمي شبابَنا من سُمومِ القنواتِ الفضائية ، اللهمَّ احمي نساءَنا وزينهُن بالسِترِ والحِجاب ، اللهُمَّ اكفِهِم شرَّ الكُتاب المُنحرفين ، الذينَ يُريدون إفسادَهُم وإبعادَهُم عن سيَرِ الصالحين ، اللهمَ عليكَ بهؤلاءِ الكُتاب فإنهُم لا يُعجِزونك ، اللهمَّ من أرادَ بلادَنا بسوءٍ فأشغِلهُ بنفسِه ، وأجعلْ كيدَهُ في نحرِه ، اللهمَّ وفِق إمامنا ووليَ أمرنا لهُداك ، واجعلْ عملَهُ في رِضاك ، اللهمَّ ارحم موتانا ، واشفِ مرضانا ، وعافِ مُبتلانا ، سُبحانَ ربك ربِ العِزَةِ عمَّ يصفون وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ للهِ ربِ العالمين ، وصلى الله وسلمَ على نبينا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صد عدوان الجاني عادل بن سالم الكلباني الذي أباح المعازف والأغاني !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة عتاب إلى عادل الكلباني..
» الكلباني يتراجع عن فتواه بإباحة الغناء و المعازف .. "ويلتزم الصمت"
» الشيخ صالح الفوزان: الذي يفتي بإباحة الغناء لا تجوز الصلاة خلفه..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دعني اعبّر :: قسم البرامج الدينية :: بوابة كنوز دعوية من (الكتاب والسنة)-
انتقل الى: